قال تعالى: {فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا} (?). جاء في مختصر ابن كثير، ج 1 ص (408)، قال ابن كثير: قال مجاهد: وهذا أمر من الله عز وجل بأن كل شيء تنازع فيه الناس من أصوله الدين وفروعه أن يرد التنازع في ذلك إلى كتاب الله والسنة، كما قال الله: {وَمَا اخْتَلَفْتُمْ فِيهِ مِنْ شَيْءٍ فَحُكْمُهُ إِلَى اللَّهِ} (?)، فما حكم به الكتاب والسنة وشهدا له