وقد اختلف العلماء فيمن ترك التسمية على الوضوء:
قال إسحاق بن راهويه: إن ترك التسمية عامدا أعاد الوضوء، وإن كان ناسيا أو متأولا أجزأه (?).
وقال ربيعة: إنه الذي يتوضأ ويغتسل ولا ينوي وضوءا للصلاة ولا غسلا للجنابة (?).