الآية.
«عن أبي الدرداء (?) إلى السماء ثم قال (?): " هذا أوان يختلس العلم من الناس حتى لا يقدروا منه على شيء (?) " فقال زياد بن لبيد الأنصاري (?): كيف يختلس منا وقد قرأنا القرآن؟ فوالله لنقرأنه (?) ولنقرئنه نساءنا وأبناءنا فقال: " ثكلتك أمك يا زياد إن كنت لأعدك من فقهاء أهل المدينة هذه التوراة والإنجيل عند اليهود والنصارى فماذا تغني عنهم؟» رواه الترمذي وقال: