وسواء ورد الاسم الحسن " البر " منفردا أو مقترنا مع الاسم الحسن " الرحيم " فالله هو المحسن إلى خلقه برزقه وبحفظه وبولايته لمن أطاعه والتجاوز عن معصيته وهذه عين الرحمة.
وفي الختام فإن اقتران هذه الأسماء الحسنى مع الاسم الحسن " الرحيم " له دلالة عظيمة