وقال تعالى: {يُدَبِّرُ الْأَمْرَ مِنَ السَّمَاءِ إِلَى الْأَرْضِ ثُمَّ يَعْرُجُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ أَلْفَ سَنَةٍ مِمَّا تَعُدُّونَ} (?) {ذَلِكَ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ} (?)، وقال الملك الحق: {يس} (?) {وَالْقُرْآنِ الْحَكِيمِ} (?) {إِنَّكَ لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ} (?) {عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ} (?) {تَنْزِيلَ الْعَزِيزِ الرَّحِيمِ} (?)، وقال الرحمن المستعان: {إِنَّ يَوْمَ الْفَصْلِ مِيقَاتُهُمْ أَجْمَعِينَ} (?) {يَوْمَ لَا يُغْنِي مَوْلًى عَنْ مَوْلًى شَيْئًا وَلَا هُمْ يُنْصَرُونَ} (?) {إِلَّا مَنْ رَحِمَ اللَّهُ إِنَّهُ هُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ} (?).

وسر اقترانهما: أنه لا يغلب بل هو القادر القوي وقيل: الذي لا مثل له ولذلك يرحم عباده ولولا أنه قادر لما كان بالمؤمنين رحيما.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015