أمره محصور في أفراد قلائل معدودين.

وهذا كله يندرج تحت باب (الرحمة بهذه الأمة)، باعتبارها أمة الفطرة، وباعتبار رسالتها الرسالة الخاتمة، التي تصلح لكل زمان ومكان وجيل.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015