أمره محصور في أفراد قلائل معدودين.
وهذا كله يندرج تحت باب (الرحمة بهذه الأمة)، باعتبارها أمة الفطرة، وباعتبار رسالتها الرسالة الخاتمة، التي تصلح لكل زمان ومكان وجيل.