الكاذب ممن لا يملك نفعا ولا ضرا، ولا موتا ولا حياة ولا نشورا. (?).
وإذا فالتقوى جماع الخير كله، وبها صلاح الأمر كله، {إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَنَهَرٍ} (?) {فِي مَقْعَدِ صِدْقٍ عِنْدَ مَلِيكٍ مُقْتَدِرٍ} (?).
نسأل الله تعالى أن يسلك بنا طريق المتقين، وأن يجعلنا من الفائزين، وأن يهدينا صراطه المستقيم، إنه ولي ذلك والقادر عليه، وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.