القويم والتربية الحكيمة تسعد المجتمعات؛ لأنه متى استقامت العلاقات، وصلحت الأحوال، وقويت الصلات بين الآباء والأولاد؛ ظهر أثر ذلك في الأفراد والأمم، وأصبح مجتمع الإسلام صورة مشرقة، وقدوة للمجتمعات الأخرى.