صلى الله عليه وسلم ليأخذ نضو أخيه على أن له النصف مما يغنم ولنا النصف وإن كان أحدنا ليطير له النصل والريش وللآخر القدح (?).

وجه الاستدلال: أن مثل هذا لم يكن خافيا على النبي صلى الله عليه وسلم وقد أقرهم. وقال الإمام أحمد أشرك بينهم النبي صلى الله عليه وسلم فدل ذلك على مشروعيتها في الجملة.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015