القراوعة، منهم آل رميح وآل أبا الخيل، وآل الصقير وآل الشعيبي، ومنهم الشاعر الشعبي المعاصر الشريف بركات، والذي مدحه بقصيدته القرنفلية، ومنهم الشقير والمطر، والجلالي والسعوي في بريدة، والدغيثر في الرياض وضرما (?).
ومع ما يلاحظ في هذا من زيادة من حيث تحديد القبيلة التي ينتمي إليها، ومن يلحق بأسرته نسبا من الأسر المعروفة بالقصيم، فإننا نجد ابن بسام في كتابه: "علماء نجد خلال ستة قرون" يقول بمثل قوله إلا أنه زاد عليه إيضاحا بقوله: كانت مساكن ابن نجيد - الجد الأعلى للمترجم له - في النبهانية إحدى قرى القصيم الغربية، وذلك في القرن العاشر الهجري، واستوطنها هو وذريته من بعده، ومنها تفرقوا في قرى القصيم، وجد المترجم له - محمد بن نجيد - المذكور في عمود النسب غرس نخيلا، واتخذ له عقارات، واستوطن القرعاء هو وذريته، ثم انتقل جد أبي المترجم له من القرعاء إلى عنيزة، واسمه محمد بن نجيد فسمي القرعاوي، فتوفي في عام 1315هـ، كما توفي والد المترجم له في نفس العام المذكور (?).
(جـ) ولادته:
يقول عن نفسه ولدت في 11 من شهر ذي الحجة عام 1315هـ بعد