الخلق على بعضهم فيكون فيها الصواب، ويكون فيها الخطأ، ويكون فيها العدل، ويكون فيها الظلم، ولكن في ذلك اليوم قد انتهت الدنيا وأحكامها، فلا حكم يومئذ إلا إليه سبحانه، فلا ظلم، ولا جور ولا خطأ ولا نسيان. {كُلُّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ رَهِينَةٌ} (?) إليه ترجع الأمور.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015