- ألا ترى أن أمتنا الحبيبة محتاجة أشد ما تكون الحاجة إلى هذه النوعية من المؤمنين.
- تحتاج كل نوع على حدة.
- ثم هي في أمس الحاجة لمن تتجمع فيه هذه الصفات أو بعضها.
- ألا نفتقر للفقيه مقاتلا.
- وإلى الزاهد آمرا بالمعروف وناهيا عن المنكر.
- وإلى الشجاع الفقيه المحدث الزاهد الآمر بالمعروف والناهي عن المنكر.
ثم إذا عدنا فنظرنا لذلك نظرة زمن نعاصره.
أفلا ترانا نحتاج للصحافي فقيها. .
والطبيب زاهدا.
وإلى الجندي في الجيش آمرا بالمعروف وناهيا عن المنكر. .
وإلى الموظف خلف مكتبه مخلصا لله متفانيا في خدمة جمهوره من المسلمين لا يبتغي من وراء ذلك جزاء ولا شكورا. . !!.
* * *