أن نزل أو أن نضل، أو نظلم أو نظلم، أو نجهل أو يجهل علينا (?)» قال الترمذي: حديث حسن صحيح.
وروى أبو لاس الخزاعي رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «ما من بعير لنا إلا وفي ذروته شيطان، فاذكروا اسم الله عليها إذا ركبتموها كما أمرتكم (?)» الحديث، حديث حسن، وصححه ابن خزيمة والحاكم ووافقه الذهبي.
وينبغي للعبد المؤمن أن يلتزم بذكر اسم الله تعالى في سائر أمور حياته، حتى عند الوقاع والجماع، حرزا من ضر الشيطان إذا قدر له ولد، وعند الغزو ومواجهة العدو.
فعن ابن عباس رضي الله عنهما يبلغ به النبي صلى الله عليه وسلم قال: «لو أن أحدكم إذا أتى أهله قال: بسم الله، اللهم جنبنا الشيطان وجنب الشيطان ما رزقتنا. فقضي بينهما ولد، لم يضره (?)» متفق