وقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أيضا -: «لا سبق إلا في نصل، أو خف، أو حافر (?)» كما جاء عند أبي داود (?)، والترمذي (?)، والنسائي (?)، والشافعي (?)، وقال الشافعي: يحرم أن يكون السبق - يعني من أمور الدنيا - إلا في هذا، وهذا داخل في معنى ما ندب الله عز وجل إليه وحمد عليه أهل دينه من الإعداد لعدوه.