منزلة حديثه عند العلماء:

لقد صحح حديثه غير واحد من العلماء وقبلوه على سبيل الاحتجاج به في الأحكام الشرعية.

فمن الذين نصوا على قبوله ونقلوا الاحتجاج به عن الأئمة، الإمام الترمذي.

قال رحمه الله: وأما أكثر أهل الحديث فيحتجون بحديث عمرو بن شعيب فيثبتونه، منهم أحمد وإسحاق وغيرهما (?).

والحافظ الدارقطني قال رحمه الله: ولم يترك حديثه أحد من الأئمة (?).

والحافظ ابن عبد البر قال رحمه الله بعد حديث مالك: إنه بلغه أن رسول

طور بواسطة نورين ميديا © 2015