مردودة. قال صلى الله عليه وسلم: «من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد (?)» فإذا صح عزم المرء وخلصت نيته في التوجه إلى الله، فإن في أحكام الشريعة دليلا له إلى معالم الصراط المستقيم قال تعالى: {وَأَنَّ هَذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيمًا فَاتَّبِعُوهُ وَلَا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَنْ سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ} (?)