فينبغي للمؤمن وهكذا المؤمنة أن يجتهد كل منهما في اكتساب الخيرات، والمنافسة في الأعمال الصالحة مع الحذر من السيئات وعدم تعاطيها، ولا سيما الكبائر فإن خطرها عظيم، ما لم يعف الله عن صاحبها، إذا كانت دون الشرك؛ لقوله عز وجل: {إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ} (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015