فوالله ما تحرك سعيد، فقال:
- بخير والحمد لله. فكيف أمير المؤمنين، وكيف حاله؟
قال عمر: ثم انصرف الوليد وهو يقول: هذا بقية الناس. وأنا أقول: أجل يا أمير المؤمنين (?)