ما أحسبك إلا رجلا صالحا ذاك أخي الخضر بشرني أني سألي وأعدل أي سيلي الخلافة ويحكم بالعدل بين الرعية.
وعقب على ذلك ابن كثير في البداية والنهاية ص 334 ج1 بعد أن ساق مثل هذه الخرافات قال رحمه الله: وهذه الروايات والحكايات هي عمدة من ذهب إلى حياة الخضر إلى اليوم وكل من الأحاديث المرفوعة ضعيفة جدا لا يقوم بمثلها حجة في الدين والحكايات لا يخلو أكثرها من ضعف في الإسناد.