حساسيته ورفضه للمنكر (?). وبقاء العزيمة على التغيير بحيث يظل متربصا حتى إذا سنحت الفرصة، انقض على الباطل. . . وفي تاريخ المسلمين الحديث عظات ودروس من هذا النوع. . . فقد رأينا مصير الذين لم ينكروا المنكر واستمرؤا ما فرضته عليهم زمرة العصاة والطغاة من علمانية ومخالفة ظاهرة لشرع الله.