طاعَة َ اللهِ وَرَسُوْلِهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: فارَقتْهُ تِلك َ الشَّيَاطِينُ، وَذهَبَتْ تِلك َ الأَحْوَالُ الشَّيْطانِيَّة ُ مِنَ الإخْبَارَاتِ وَالتّأْثِيرَات.
وَأَنا أَعْرِفُ مِنْ هَؤُلاءِ عَدَدًا كثِيرًا، باِلشّامِ وَمِصْرَ وَالحِجَازِ وَاليَمَن.
وَأَمّا الجزِيرَة ُ (?)
وَالعِرَاقُ وَخُرَاسَانُ وَالرُّوْمُ: ففِيْهَا مِنْ هَذَا الجِنْس ِ أَكثرُ مِمّا باِلشّامِ وَغيرِهَا. وَبلادُ الكفارِ مِنَ المشْرِكِينَ وَأَهْل ِ الكِتَابِ أَعْظم) (?).