وعندها صاح سماحَةُ الشَّيخ عبد الله الزَّاحِم قائلًا: هذا الموقف الذي كُنْتُ أخشاهُ عليك، أَجِب: {لَا يَعْلَمُهُمْ إِلَّا اللَّهُ}! أَفَعَلِمَهُم ابنُ كثير؟! نصحتُك لكنَّكَ لم تقبل نصيحتي.
رحمَ اللَّهُ جميعَهم، وعمهم بشآبيبِ رحمته، إنَّه سميعٌ مجيب.