{وسلامٌ عَلَيْهِ يَوْمَ وُلِدَ وَيَوْمَ يَمُوتُ وَيَوْمَ يبعث حياً} ؛ لأن تقدير الكلام: وكان من حكمنا سلامٌ عليه يوم ولد ويوم يموت ويوم يبعث حيا، فحكى ذلك لمحمد صلى الله عليه وسلم.
فقال لي: جزاك الله خيرا يا أبا محمد، فقد فرجت عني بما شرحت لي، ولأفيدنك ما أفدتني.
قال أبو محمد: فحدثني عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان أكثر دعائه: ((اللهم إني أسألك اليقين والعفو والعافية، وتمام النعمة في الدنيا والآخرة يا أرحم الراحمين)) .