حتّى إذا الصّبح لها تنفّسا ... وانجاب عنها ليلها وعسعسا
«1» [932] .
«وَما هُوَ عَلَى الْغَيْبِ بظنين» (24) أي متّهم. و «بِضَنِينٍ» يضنّ به «2» ويضنّ.
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
«بُعْثِرَتْ» (?) أثيرت «3» ، يقول الرجل للرجل: بعثرت حوضى، جعلت أسفله أعلاه «4» ..
«ثُمَّ ما أَدْراكَ ما يَوْمُ الدِّينِ» (18) توعّد.