والسلّم السبب والمرقاة «1» قال الشّيبانىّ:
هم صلبوا العبدى فى جذع نخلة ... فلا عطست شيبان إلّا بأجدعا
[547] وقال ابن مقبل:
لا تحرز المرء أحجاء البلاد ولا ... يبنى له فى السموات السّلاليم
«2» [216] ويقول الرجل: اتخذتني سلّما لحاجتك أي سببا..
«أَمْ عِنْدَهُمُ الْغَيْبُ فَهُمْ يَكْتُبُونَ» (41) فهم يخبرون بما شاءوا ويثبتون ما شاءوا..
«وَإِنْ يَرَوْا كِسْفاً مِنَ السَّماءِ ساقِطاً» (44) أي قطعا وواحد الكسف كسفة مثل سدرة وسدر «3» ..
«سَحابٌ مَرْكُومٌ» (44) بعضه على بعض ركام..
«وَإِدْبارَ «4» النُّجُومِ» (49) من كسر الألف جعله مصدرا ومن فتحها جعلها جميع دبر.