وكل ذى غيبة يؤوب ... وغائب الموت لا يؤوب
«1» [792] أي لا يرجع..
«إِذْ تَسَوَّرُوا الْمِحْرابَ» (21) أشرف كل مجلس وبيت ومقدّمه هو محرابه، وقال الشاعر «2» :
ربّة محراب إذا جئتها ... لم ألقها أو ارتقى سلّما
(729) .
«نَبَأُ الْخَصْمِ» (21) الخصم يقع لفظه على الواحد والجميع قال لبيد:
وخصم يعدّون الذحول كأنهم ... قروم غيارى كلّ أزهر مصعب
«3» [793] .
«قالُوا لا تَخَفْ خَصْمانِ» (22) رجع إلى معنى الواحد منه..
«وَلا تُشْطِطْ» (22) أي لا تسرف «4» قال الأحوص:
ألا يا لقوم قد أشطّت عواذلى ... ويزعمن أن أودى بحقي باطلى
(459) ويقال: كلفتنى شططا، منه أيضا: وشطّت الدار بعدت وقال الشاعر «5»