مجاز القران (صفحة 556)

[سورة الشعراء (26) : آية 225]

منايا يقرّبن الحتوف لأهلها ... جهارا ويستمتعن بالأنس الجبل

«1» [649] .

«فَأَسْقِطْ عَلَيْنا كِسَفاً مِنَ السَّماءِ» (187) جمع كسفة بمنزلة سدرة والجميع سدر ومعناها قطعا..

«لَفِي زُبُرِ الْأَوَّلِينَ» (196) أي كتب الأولين واحدها زبور..

«وَلَوْ نَزَّلْناهُ عَلى بَعْضِ الْأَعْجَمِينَ «2» » (198) يقال رجل أعجم إذا كانت فى لسانه عجمة، ورجل عجمى أي من العجم وليس من اللسان، قال ذو الرّمة:

أحبّ المكان القفر من أجل أننى ... به أتغنّى باسمها غير معجم

«3» [650] والدواب عجم لأنها لا تتكلّم وجاء فى الحديث العجماء جبار لا تودى أي لادية فيه..

«إِنَّهُمْ عَنِ السَّمْعِ» (212) مفتوح الأول لأنه مصدر «سمعت» «والمعنى الاستماع» يقال: سمعته سمعا حسنا..

«وَاخْفِضْ جَناحَكَ» (215) أي ألن جانبك وكلامك..

«كُلِّ أَفَّاكٍ أَثِيمٍ» (222) أي كذّاب بهّات أثيم أي آثم بمنزلة عليم فى موضع عالم:.

«فِي كُلِّ وادٍ يَهِيمُونَ» (225) الهائم هو المخالف للقصد الجائر عن كل حق وخير.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015