قال حجل بن نضلة الباهلىّ:
لازلت محتملا علىّ ضغينة ... حتى الممات يكون منك لزاما
«1» [572] فأخرجه مخرج قطام ورقاش «2» ..
«وَمِنْ آناءِ اللَّيْلِ» (130) أي ساعات الليل واحدها إنى تقديره حسى والجميع أحساء، وقال المتنخّل الهذلىّ وهو أبو أثيلة:
حلو ومرّ كعطف القدح مرّته ... فى كل إنى قضاه الليل ينتعل
(124) .
«زَهْرَةَ الْحَياةِ الدُّنْيا» (131) أي زينة الدنيا وجمالها..
«لِنَفْتِنَهُمْ فِيهِ» (131) أي لنبلوهم فيه.