يقال: قد فتح الله على فلان ولفلان، وذلك إذا رزق وأصاب الخير وأقبلت عليه الدنيا وإذا ارتج على القارئ فتحت عليه فلقّنته.
«أولم نهد للّذين» (99) مجازه: أو لم نبين لهم ونوضح لهم.
«وَنَطْبَعُ عَلى قُلُوبِهِمْ» (96) مجازه: مجاز نختم.
«وَما وَجَدْنا لِأَكْثَرِهِمْ مِنْ عَهْدٍ» (101) مجازه وما وجدنا لأكثرهم عهدا أي وفاء ولا حفيظة و «من» من حروف الزوائد وقد فسّرناها فى غير هذا الموضع.
«وَإِنْ وَجَدْنا أَكْثَرَهُمْ لَفاسِقِينَ» (101) : أي لكافرين، ومجازه:
إن وجدنا أكثرهم إلّا فاسقين، أي ما وجدنا، وله موضع آخر أنّ العرب تؤكّد باللام كقوله:
أمّ الحليس لعجوز شهربه «1»
«فَظَلَمُوا بِها» (101) مجازه: فكفروا بها.