مجاز القران (صفحة 272)

[سورة الأعراف (7) : آية 103]

يقال: قد فتح الله على فلان ولفلان، وذلك إذا رزق وأصاب الخير وأقبلت عليه الدنيا وإذا ارتج على القارئ فتحت عليه فلقّنته.

«أولم نهد للّذين» (99) مجازه: أو لم نبين لهم ونوضح لهم.

«وَنَطْبَعُ عَلى قُلُوبِهِمْ» (96) مجازه: مجاز نختم.

«وَما وَجَدْنا لِأَكْثَرِهِمْ مِنْ عَهْدٍ» (101) مجازه وما وجدنا لأكثرهم عهدا أي وفاء ولا حفيظة و «من» من حروف الزوائد وقد فسّرناها فى غير هذا الموضع.

«وَإِنْ وَجَدْنا أَكْثَرَهُمْ لَفاسِقِينَ» (101) : أي لكافرين، ومجازه:

إن وجدنا أكثرهم إلّا فاسقين، أي ما وجدنا، وله موضع آخر أنّ العرب تؤكّد باللام كقوله:

أمّ الحليس لعجوز شهربه «1»

«فَظَلَمُوا بِها» (101) مجازه: فكفروا بها.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015