« [نَخْشى أَنْ تُصِيبَنا] دائِرَةٌ» (52) أي دولة، والدوائر قد تدور، وهى الدولة، والدوائل تدول، ويديل الله منه، قال حميد الأرقط:
يردّ عنك القدر المقدورا ... ودائرات الدّهر أن تدورا «1»
«بِالْفَتْحِ» (52) أي بالنّصر.
«يُقِيمُونَ الصَّلاةَ» (55) أي يديمون الصلاة فى أوقاتها.
«فَإِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْغالِبُونَ» (56) أي أنصار الله، قال رؤبة:
وكيف أضوى وبلال حزبى «2» قوله: أضوى أي أنتقص وأستضعف، «3» من الضّوى.