الحوائج، وقال عنترة:
إنّ الرّجال لهم إليك وسيلة ... أن يأخذوك تكحّلى وتخضّبى «1»
الحاجة، [قال رؤبة:
النّاس إن فصّلتهم فصائلا ... كلّ إلينا يبتغى الوسائلا] «2»
«عَذابٌ مُقِيمٌ» (37) أي دائم، «3» قال:
فإنّ لكم بيوم الشّعب منّى ... عذابا دائما لكم مقيما «4»
«وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُوا أَيْدِيَهُما» (38) «5» هما مرفوعان كأنهما خرجا مخرج قولك: وفى القرآن السّارق والسارقة، وفى الفريضة: السارق والسارقة جزاؤهما أن تقطع أيديهما فاقطعوا أيديهما فعلى هذا رفعا أو نحو هذا، ولم يجعلوهما فى موضع الإغراء فينصبوهما، والعرب تقول: الصّيد عندك، رفع وهو