«تَبْغُونَها عِوَجاً» (99) : مكسورة الأول، «1» لأنه فى الدّين، وكذلك فى الكلام والعمل فإذا كان فى شىء قائم نحو الحائط، والجذع: فهو عوج مفتوح الأول.
«وَأَنْتُمْ شُهَداءُ» (99) أي علماء به.
«عَلى شَفا حُفْرَةٍ» (103) «2» أي حرف مثل شفا الرّكية وحروفها.
«فَأَنْقَذَكُمْ مِنْها» (103) ترك «شفا» ، ووقع التأنيث على «حفرة» وتصنع العرب مثل هذا كثيرا، قال جرير:
رأت مرّ السنين أخذن منى ... كما أخذ السّرار من الهلال «3»