فما تصنع بالدنيا ... وظل الميل يكفيك

أيا طَالِبَ الدُّنْيَا ... دَعِ الدُّنْيَا لِشَانِيكَ

كَمَا أَضْحَكَكَ الدَّهْرُ ... كَذَاكَ الدَّهْرُ يُبْكِيكَ

فَشَهَقَ الرَّشِيدُ شَهْقَةً [و] خَرَّ مَغْشِيًّا عَلَيْهِ حَتَّى فَاتَتْهُ ثَلاثُ صَلَوَاتٍ.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015