يتشاف للقوم ينظر ويرقب. السيّقة: الطريدة. قال:
وهل أنا إلا مثلُ سيقةِ العِدَى إن استقدمت نحرٌ وإن جبأت عقرُ
ويقال: ما رأيتُ في الخالفة شرا منه، أي أنه رديء الأردياء. ويقال: أبيعك العبد وأبرأ إليك من خُلْفته، وهو هُوفُه وسوء أخلاقه. ويقال: فتى زين للمواكب والشرب. وفي استعاراتهم: أصبح عرنينُ المكارم أجدعَ. وفي المدح: هو امرؤ تعلّقَ به حَدَق العفاة وأنفُس الهُلاَّك. ويقولون: زمان طيّبُ الثرى. ويقال في الرجل يستطيل على