ذيل تختال.
ويقولون للمتكبر: كأن أنفه في أسلوب. ورأيته زامّا بأنفه، أي رافعا رأسه كبرا. والزبُّونة: الكبر. ويقولون: هو أتْيَه من أحمق ثقيف. يريدون يوسف بن عمر كان ذا تيه.
يقال: ما هو بذي طَعْم أي ليست له نفس. ويقال: أسفَّ إذا تتبع مداق الأمور، كأنما يطلب اللقط في التراب. وقال:
وسامِ جسيماتِ الأمور ولا تكنْ مسفا إلى ما دق منهن دانيا
يقال: إنه لشرِق بالأمر، أي جاهل. وفي أمثالهم: