سبد ولا لبد، وما له دار ولا عقار، وما له ثاغية ولا راغية. الثاغية من الغنم. والراغية من الإبل. وقد هلك نصابُ إبل بني فلان. وقال الأصمعي: عَسَرَنا الزمانُ: اشتد علينا. وهم في ضفف وحفف، وقشف، وشظف، ووبد. كل هذا من شدة العيش. والماء المضفوف: الذي كثُرت عليه الشاربة. ويقولون في الشتم: ألقى الله مالَه في النقيصة. وفي شعر الهذلي: فلان صفر