الناس. ويقال: ما أدري أيُّ الورى هو! وأي من لقط الحصى هو! وأيُّ من وجَّن الجِلْدَ، أي مرنه. وفي الحديث: (لا تمثلوا بنامة الله) أي بخلقه. قال الفراء: ما أدري أيُّ الخوالف هو! وأيُّ ولدِ الرجل هو! يريد آدم -عليه السلام- وما أدري أي الجراد عارَه؛ أي أي الناس أخذه. الأصمعي: جاء فلان في غير عينٍ؛ أي في غير جماعة. وقال: العَثْراء: جماعة الناس. ودخل في خُمار الناس، وغُمارِهم.