العانة، يعني شرود الحمير
يقال: نام ينام نوما. وإنه لخبيب النِيمة، أي الحال التي ينام عليها. ورجل نُوَمة؛ أي كثير النوم. وهجع، وهجد. فأما التهجد فالتيقظ. قال الله تعالى: {ومن الليل فتهجد به}. الأصمعي: سب أعرابي امرأته فقال: عليها لعنةُ المتهجدين. ويقال: هَوَّم تهويما؛ إذا نام نوما قليلا. وما ذقت غماضا. ورجل مِيسَان: كثير الوسن. وهو رائب؛ أي خاثر النفس من النعاس. ورجل سُهُد: قليل النوم. وللكرى: النعاس. قال ابن السكيت: إنه لشديد جَفْنِ العين. إذا كان صبورا على النعاس لا يغلبُه النوم. ورجل