فلان يكسّر عليك الأرعاظ. للذي يغتاظ على الرجل ويتوعده. والأرعاظ واحدها رُعظ؛ وهو الذي يدخل سِنخُ نصلِ السهم فيه. وقد أحفظتُه إحفاظا، إذا أغضبته. قال ابن السكيت: والسدم غضب مع غم، ولذلك [لعلها وذلك] قولهم: نادم سادم. ورجل فيه غَرْب، إذا كان فيه حدة. قال أبو عبيدة: هذا غضبٌ مُطِرّ أي جاء من أطرار