3- ما ذكره ابن فورك في تفسير قوله تعالى: {وَلَكِنْ لِيَطْمَئِنَّ قَلْبِي} 1, أن إبراهيم كان له صديق وصفه بأنه قلبه، أي ليسكن هذا الصديق إلى هذه المشاهدة إذا رآها عيانًا.

4- قول أبي معاذ النحوي في قوله تعالى: {الَّذِي جَعَلَ لَكُمْ مِنَ الشَّجَرِ الْأَخْضَرِ نَاراً} 2, يعني من إبراهيم نارًا، أي نورًا، هو محمد, صلى الله عليه وسلم {فَإِذَا أَنْتُمْ مِنْهُ تُوقِدُونَ} تقتبسون الدين.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015