يكون عاجزًا1.
ولا ريب أن معنى التلويح والتعريض ظاهر في قوله: {بَلْ فَعَلَهُ كَبِيرُهُمْ هَذَا} ولكنه ليس أقل ظهورا ووضوحا في الآية السابقة {قُلْ نَارُ جَهَنَّمَ أَشَدُّ حَرًّا} كما فهمناها، فكلا المثلين يصلح شاهدا على التعريض الذي فيه معنى أبلغ من الكناية.