سمعت، ولا خطر على قلب بشر, بله ما اطلعتم عليه" 1. وفي بيان معاضدة السنة للقرآن وتفسيرها لإجماله ألف الإمام أبو الحكم بن برجان2 كتابه المسمى "بالإرشاد في تفسير القرآن"3، وقال: "ما قال النبي صلى الله عليه وسلم من شيء فهو في القرآن, وفيه أصله, قرب أو بعد, فهمه من فهمه, وعمه عنه من عمه"4.