الأنفس هو الغرض الأساس في غيب الحاضر. ويستدل تبعا لذلك أن ما نطق به رسول الله صلى الله عليه وسلم من كشف الأمور ومجريات الأحداث- وهو لم يحضرها ولم يشاهدها- دليل على أنه وحي أوحي إليه من ربه وأنه رسول مؤيّد من الذي لا تخفى عليه خافية في السماوات والأرض.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015