وأما حديث عمرو بن عبسة أنه رُبعُ الإسلام فغير صحيح؛ لأن الناس وإن اختلفوا في سبق إسلام أبي بكر وعلي أيهما كان أسبق؟ لم يختلفوا في أن

طور بواسطة نورين ميديا © 2015