يكون ذلك حجة علي في غيبتي.
وفي الجملة فلله الحجة البالغة فلو شاء لهداكم أجمعين.
31 - قال: " معنى قوله - صلى الله عليه وسلم -: (نحن أحق بالشك من ابراهيم) إنما شك إبراهيم أيجيبه الله إلى ما سأل أم لا؟ وهل يستجيب دعاه؟ وهل اتخذه خليلاً؟ ".