لأسبحنك بكرةً وعشيةً ... ولتخدمنك في الدُّجَى (?) أركاني

ولأعبدنك قائمًا أو قاعدًا ... ولأشكرنك سائر الأحيانِ

ولأكتمن عن البرية خَلَّتي ... ولأشكون إليك جَهْدَ زماني

ولأقصدنك في جميع حوائجي ... من دون قصد فلانةِ وفلانِ

ولأحسمن عن الأنام مطامعي ... بحُسَامِ يَاسٍ لم تَشُبْهُ بَناني (?)

ولأجعلن رضاك أكبر همتي ... ولأضربن من الهوى شيطاني

طور بواسطة نورين ميديا © 2015