كما يُسمَع من قُرْب، وأن الملائكة يصعقون من صوته.
بالإضافة إلى ذلك يُراعى في كلام الله ما يلي: أ- كلام لا يُحصى ولا يُستقصى: قال تعالى: {قُلْ لَوْ كَانَ الْبَحْرُ مِدَادًا لِكَلِمَاتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ أَنْ تَنْفَدَ كَلِمَاتُ رَبِّي} [الكهف: 109] (?).