لما رأتْ ماَء السَّلا مشرُوباً ... والفرْثَ يُعْصَرُ في الإناء أَرَنَّتِ

فنقص من قوله: لما رأت ماء السّلا مشروباً عن العروض الأولى.

ومثله قوله الآخر:

إنِّي كبِرْتُ وإنَّ كلَّ كبيرٍ ... مما يُظَنُّ به يَمَلُّ ويفْْتُرُ

وكذا قول الآخر:

أبعدَ مقتلِ مالكِ بنِ زُهَيْرٍ ... يرجُو النِّساءُ عواقبَ الأَطْهارِ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015