قالت بنُو عامرٍ خالُوا بني أسدٍ ... يا بُؤْسَ للجهل ضرَّاراً لأقوامِ
ثم قال فيها:
تبدو كواكبُه والشمسُ طالعةٌ ... لا النُّور نورٌ ولا الإظلامُ إظلامُ
فخفض ورفع. وكذا قال:
مِنْ آل مَيَّةَ رائحٌ أو مُغْتَدِ ... عَجْلانَ ذا زادٍ وغيرَ مُزَوَّدِ
ثم قال فيها:
زعم البوراحُ أنَّ رِحلتنا غَداً ... وبذاك خَبَّرنَا الغُدافُ الأسْوَدُ