عن عمر قال: قتله حق، يعني أن لا دية.
صحيح:
أخرجه عبد الرزاق (9/ 457) عن معمر عن قتادة عن ابن المسيب به.
عن قابوس بن مخارق اُن محمد بن أبي بكر كتب إلى على يسأله عن مسلمين تزندقا وعن مسلم زنى بنصرانية، فكتب إليه علي: أما الذين تزندقا فإن تابا وإلا فاضرب عنقهما، وأما المسلم فأقم عليه الحد، وادفع النصرانية إلى أهل دينها.
حسن:
أخرجه عبد الرزاق (342/ 7) عن الثوري عن سماك بن حرب عن قابوس بن مخارق به.
وقابوس بن مخارق حسن الحديث قال عنه النسائي: لا بأس به.
عن أبي عثمان النهدي قال: أتي عمر برجل في حد، فأمر سوط، فجيء بسوط فيه شدة، فقال: أريد ألين من هذا، فاتى بسوط بين، فقال: أريد أشد من هذا، قال: فأتي بسوط بين السوطين فقال: اضرب به ولا يرى إبطك،